سعد ...
وحين أنتهي من كتابة اسمك لا أندهش حين أرى فوج الفرح يخرج في هيئة الأشياء الجميلة وتسُر العين ...
يُسعدني جداً أن أقتبس من إيمانك قبساً ... يستضيء به حرفي ...
وأن أقطف من ذاكرتك نصيب النهار الـ لا يعتريه نعاس ... فأبقى مبصرة كنورك ...
شُكراً لأنك تُربت على كتف حرفي بيدٍ من ضياء وتجعله أرضاً خصبة لأن تنبت فيه الشمس ...