أن نَرصُد حُضورَك يا شيخة يعني أن نبقى عَلى قيد الشِّعر وأن الشِّعر لازال يكتَرثٌ بأمثالنا
يَقف خلف كُل الاشياء التي لا نلتفتُ إليها ويلفِتُ انتباهتنا لِأبعد مما نتخيل
أصابِعُك ياشيخة تتصالح مع الشِّعر ذو النبرة العالية والحِس المُرهف
والفِكرة الخلاقة وأثِقُ بنواياها جيداً
ثمّ إني أحبُّ مِلّتك في الشعر : ) 
.
.