معدل تقييم المستوى: 20
ليتي لم اقرأ هذه القصه ..... جزيت خيرا اخي صالح العرجان هل تلاشت الرحمه لهذا الحد يالله يالله يالله رحمتكـ وعفوكـ.... لا حول ولا قوه الا بالله ....
ما دام عندي الأمـــل أنا وحدي دول ...حين تفنى الدول ...