أعرف الكثير من الأمور..
حتى العيد!
قرأت عنه كثيرا و أتوق لملاقاته..
مثقفة!
هكذا يقولون..
لكني ما زلت أنتظر أن أصبح ذات شأن
حتى أسيطر على العيد و نلهو سوية كما أشاء ..
أقرأ كثيرا كثيرا عنه..
و لكن المشكلة أنَّ طبقتي لا تحسن اختيار الأعياد
ولا تعرف الطريق السليمة له ..
العيد مُرَفَّهٌ أكثر منا..
و نحن لسنا بِمُرَفَّهِين
لسنا إلا كادحين ..
الغريب.. أني ذات ليلة اصدمت بِمُرَفَّهٍ ما ..
و لم يعرف العيد يوما!
ظننته يسخر مني..
فكل ما في وجهه عيد..
لكن، لكل منا وجه للعيد!