يـا الله ! أو كان كل ذلك حلماً يا فارس !
حقاً حتى أحلامنا أصبحت بلا شفقة ، تركن لفعل الوقت بها ، فتُنتزعُ من قصصنا نهاياتها ،
يُقتص من فرحتنا بها عمراً ، تُقطع عنق الإبتسامة قبل أن يسري دفؤها على شفاهنا !
هه أحلام .!
حتى الأحلامُ لم تعد تأت بخير و إن أتت به لم تكمله و أتبعته مناً و أذى !
اقتباس:
ما أعظم سرقة الفرح و ما أقسى أن تكون فاقد الوطن و الحلم .
|
إي والله !
نصٌ مبهر ، لم تضيع المتعة مقر اقامتها بينه / فيه !
حسام ، أهلاً بك من جديد بيننا ..
في انتظار القادم بفارغ الصبر 