مَا إنْ عَزفَتُهَا حتَى تَطايَرَتْ النَوارِس وَغَنّتِ البَلابِل !
وَأمطَرتْ الوَدْيَانَ صَدفاً وَياقَوتْ !
,
وكأنك تجعل بستان الحياة قريبا من البحر
فالبستان هو من تغنت بهِ البلابل , وشاطئ البحر
هو مأوى النوارس ,
تبدل من لحن شجي إلى آخر عذب ( البلابل )
,
سعيد موسى
قسما أنك عاشق حد اللانهاية ( إخضرار قلم )
تملكه أناملك .
,
,
شكرآ لك
تحياتي