اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مطر
بأمانة : سيرتد طرفك .
سعد الكاتب الرائع والإنسان المليء بالحب سعدت جملة وتفصيلاً بك كنت أتمنى أن يكون هناك متسع أكثر
لكن لا ضير في ذلك هي وجبة رمضانية خفيفة علّنا نلتقي بك مرة أخرى
شكراً لعائشة والمغري و غيمة وفاتن وحصة والزوار
أخرج من هنا بدون أيقونة : )
|
يُعجبني صدقك يامطر ,
لا أحدَ قريبٌ منّي الآن إلى هذه الدرجة سوى الحُلم المبذور في دمي الغائب عن عيني المُمتليء املاً بلقائه !
،
وصدقاً لم اشعر بالوقت , كان اللقاء جميلاً جداً بك ومعك يارائع , كنت احاول يائساً مجاراة هطولك وانا اعرف ان لا حيلة لي لفعل ذلك دون سقفٍ يحميني , وكان فكرك ذلك السقف !
شكراً صادقة .