فاتني الكثير هذه الليلة : )
استاذ سعد يا كم تمنيت أنْ أكون أحدهما : المطر , الغيمة .. فأحصل على شرف الإختباء تحت سقف حرفكَ المُغري
مؤلمٌ أن تطعن الكراسي ظهرك وانت تقضم الثواني انتظاراً لغدٍ ضبابيّ المعالم / أي أصابع هذه التي كتبتْ هذا الألم ... لا تقل لي أنها لم تعتصرها كَ المطر من غيمة عابرة
يا لذاكرتك المحَشوّة بِهم / إنتظاراتهم / رسائلهم / و حضورهم المؤقت جداً
أنتَ ذكي يا سعد .. و قامة ذكائكَ عالية جداً
شكراً عائشة اقتربنا من هذا الـ سعد كثيراً