في قرية من طين، كان العجين أقوى من كل شيء.. و ماء زمزم المباركة تبتل به، تتلمس مبادئ مساماته.. و تجري! لكن البائع الشرير عقد على أركان السجادة بطُعْمٍ ضرير، و أرسلها كالحية تسعى.. لتلسع القرية!
يومها؛ تساقطت النجوم من السماء، و اعتلتها الشهب. و معركة في السماء تدور.. حتى تعود النجوم إلى السماء و تسقط الدماء الزرقاء إلى الركب!
فقد الولد إحدى عينيه.. و ما زال يحتمل النصب !