عرض مشاركة واحدة
قديم 03-01-2007, 07:59 PM   #6
لحظة
( كاتبة )

الصورة الرمزية لحظة

 







 

 مواضيع العضو
 

معدل تقييم المستوى: 23

لحظة غير متواجد حاليا

افتراضي





اقتباس:
وعموما تعدد الزوجات عند المسلمين ثابت بالقرآن الكريم وبالسنة النبوية الشريفة ويقره العقل الحصيف ويرتضيه
اقتباس:
فالدليل القرآني قوله تعالى ( وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فأنكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فأن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ) النساء : 3 , وفي أحاديث رسول الإسلام عليه وعلى جميع الأنبياء أفضل الصلاة والسلام ما يؤيد إباحة التعدد حيث يقول ( لا يجمع بين المرأة وعمتها ولا بين المرأة وخالتها ) .. رواه البخاري ومسلم .. فان النهي عن الجمع بين من ذكر يدل على جواز الجمع على غيرهن .



الأخ عبدالله الراشد ...

لك أفضل التحايا .... والود

اقتباس:
لماذا يفتح الرجل بابه لزوجة ثانية؟ هل لأنه يستند على التشريع الإسلامي الذي يحلل تعدد الزوجات ؟ أم لحاجته إلى أن يخفف صداع رأسه من زوجته الأولى، أم لأن هنالك مبررات أخرى لذلك، وهل يحل تواجد الزوجة الثانية أزمة حقيقية لدى الرجل في الوقت الذي يهز من صلابة زوجته الأولى، وقد يصيبها بالإحباط، أم أنه يقع في مزيد من التخبط، والأرق والإزعاج. ربما نتساءل أيضا هل تجلب الزوجة الثانية السعادة والفرح الذي ينقص الرجل، وتزيح عن كاهله الهموم والتعب، أم أنها تورطه بالكثير من الأعباء والمشاكل؟ و ماذا تضيف الزوجة الثانية إلى رصيد العائلة المستقرة أو غير المستقرة نفسيا وماديا؟
اسئلة كثيرة ربما اذا تأملناها جيدا لأصبح الجواب عليها صعب وبعيد عن الصراحه


اخي عبدالله الراشد ...


لطالما أن المسألة بين الرجل وربه ... فهي مسألة لا تحتاج للصراحة نهائيا ً ..

فمن شرّع للرجل التعدد هو أعلم بحاله وبأي مبررات يقدم بها على الزواج الثاني

ونحن لا دخل لنا بهذا الزّوج فلسنا نحن من نحاسب ونعاقب ...

لذا نجد هنا أن المشرع الله جل وعلا قد نبه الزوج إلى المسائل الداخلية وهي أمور

لا يعلمها إلا الله ومن هذه الأمور العدل والتقوى ...



اقتباس:
اتسال هنا فقط هل ترضى المرأة التي أقعدها المرض عن القيام بحق زوجها أن يصاحب زوجها امرأة أخري أو يواقعها في الحرام، فيكون مآله إلى جهنم وبئس المصير؟! أم تقبل أن يكون لزوجها زوجة أخرى؟
أتحب المرأة التي مات عنها زوجها وهي ما زالت شابة أن تعيش أرملة لا تجد من يتزوجها، فيحفظها ويصون عرضها؛ لأن غيرها من النساء يرفضن أن تكون هي الزوجة الثانية؟! بالطبع لا تقبل المرأة لنفسها ولا لغيرها ذلك.


تساؤلات منطقية جدا ً ... تدخل في نفس أسباب هذا الطرح ...

ورغم معرفتنا بإجاباتها .... إلا أنها أسئلة تمس أهم مشاعر التناقض

المجبول عليها البشر ..!


أخي عبدالله الراشد ...

أعتقد أنه وكما أكـّد الشرع على العدل في التعدد .... يجب أن تعدل المرأة

في قراراتها نحو هذه المسألة فإن التساؤلان المطروحان يبرزان عدلها وظلمها هنا



أحييك أخي عبدالله الراشد .... على هكذا فكر ... وتأني ..


سعدت بهكذا حضور



دمعة في زايد

 

التوقيع

http://www.shbab1.com/2minutes.htm

ششششششششششششش
هدوووووووووووووووووووووووووووووووووء
لحظــــــــــة تكتب للحظــــــــــة

لحظة غير متصل   رد مع اقتباس