فلسفة جميلة
لكن الصدود في العلاقات يخضع لتفسيرات متباينة لأن العلاقات "مَوجيّة" بطبيعتها تندفع وتهدا, تعطش وتشبع وتتراجع وهكذا, البعض يتصرّف تجاه "حقيقيّة سلوكك" والنموّ الطبيعي للعلاقات باعتبارها صدود غير معلومة أسبابه وثمّ لا يسيء الأدب لكنّه يثقلك بالعتب والدراما العالية ويصوّر نفسه الشهيد لمجرد رغبته(الأنانيّة) في دوام العلاقة على الهيئة التي ألفها أو بدأها بها.