و يقدم لي العيد الكسور من جديد ..
هه ! أيها العيد ... لا تستطيع الانتظار !
سيأتي عيد يا أدهم، تأخذني فيه إلى الضوء و الزهور..
و ضحكات الأطفال الأبرياء.. و نور الشهداء ..
ما زلت أملك الأمل في العيد الذي أترقبك فيه ..
لن يكون هناك أي سواد سوى لون شعرك ..
و سأحبه جدا كما أحبه الآن ..