أهلاً بك..كل عام وأنت بخير.
 
 
	اقتباس:
	
	
		| أمّا الأثَر القائل :" المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من المؤمن الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم "
 فهوَ حَديثٌ عن حالتيْن لا ذِكر أو إثبات لهما .
 إذْ الإجابَة عَن مُخالطة الناس مِن غير صَبرٍ على أذاهم ، دَعْوة للعُزلة .
 
 | 
	
  
 
أجل_ تعقيباً على سطرك الأخير ،
لكن ألا يُحدِث الفرق بين الناس طموحُ الـ [ خير من ] عند موطنه الأصلي ؟_والهاء عائدة على الطموح.
	اقتباس:
	
	
		| وَ فَرقُ بين المُواجهَة وَ المُجابهَة ، وَ جَميلٌ هوَ السّائل كـ حالةٍ بيْن الغازيّة وَ التجمّد .
 | 
	
  
بالإضافة إلى أنه أجمل كذلك أخير والإنسان دائما في سعيٍ دؤوب صوبَ الأفضل فما بالك بالأفضل من،
أمااعتزال الأنبياء فلحكم إلهية ...بينما فيمابيننا والناس المزاولة تقويماً توجيها صبرا ومحاولة ،
إثباتٌ أكثر وفي الترك نقض..للماسبق وخسارة.
ثم .. في حديثي لا أُدين بل أتبحر في أسبابنا جميعا وهل نختلف لو تخالفت.