معدل تقييم المستوى: 16
رغمآ عني .. انفلت الفأل من بين ذراعي , وفر إلى هضاب المدى ليتخذ من السراب ملاذ له .. وهناك نصب القنوط خيمته .. وقام يقطع الطريق على أفواج الأمل .. نواف العطا .. رغمآ عني سيدي احتبي الزهو وعطور الفرح .. لا عدمتُ هذا الحضور الأبيض .. تقديري