اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد العيد
لا أعلم لما فاتني الردّ عليها في سابق رؤية ..
لربما كنتُ إياها أو إياها كنت ..
لأُنْهِيْهَا أو لأّنْهِيَهَا عن حالها ..
و بصراحة لما تكن إلا كما أردتِ لها يا زخّات ..
لـ حياة !
سلمتِ ..
|
لبداية حياة الخريف لا بد من ورقة !
ماجد العيد
شكرا لحضورك البهي الذي لا توفيه الكلمات 