معدل تقييم المستوى: 16
محمَّد . . مَاذا فعلتَ بالشِّعرِ هُنا . . ؟! كيفَ مَنحتَه للغِناءِ صوتاً ، وللرَّقصِ قَدمانٌ وخَصرْ . . !! لو أستَطيع لبَسطتُ لكَ السَّماءَ مسرحاً والله . . ! هلّ يكْفَي أن أقُول بأنّني قرأتُ وأنصَّتُ هُنا إلى أعجُوبَة ؟!