اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
وتمطر غيمتك ...
تغسل أرصفة الذاكرة بقطرات روايتك ..
مرارا يـ مريمـ ..
يجرفنا تيار الوجع حيث الشواطئ الحزينة .. حيث الغربة .. الفقد ..!
ونحن أشبه بجمع يتناثرون بمواسم الألمـ..
ربما يخطف النرد أنا ..
ربما أنتِ ...
ربما هم فلا يبقى أحد ..!
دمتِ في خير ...
|
صَالحْ /
وَهلْ يُتقِنُ فَلسفَة اْلحُضورِ اْلرَاْئعِ إلَّاكَ؟
اْلوجعُ أرضٌ لا نَعيشُ إلا بِها !!
تَقبّل اْلودْ