لِكُل مَن سَأل ويَسْأل ودَعَا لي بالشّفَاء-ولايَزَال- أقُول:
أنّكم أنْتُم ُ المَكْسَب ُ الحَقِيْقِي مِن التّواجِد فِي الشّبَكَة ِ ، وَوالله إنّ الشّعْر والكِتَابَة لايُسَاويَان ِ عِنْدي شَيئا ً ولم أعْتَبِرُهما مَطْلَبَا ً لأجْل ِ ظُهُور ٍ أو غَيْرِه ، وإْن وُضِع سُؤالُكُم ورغَبَتِكم فِي الاطمِئنَان فِي كِفّة والشّعْر ُ والكِتَابَة فِي كِفّة ومَعْهُما علاقَات ُ أصْدِقَاء النّت والهِيَاط فَحَتْماً كِفّتُكم رَاجِحَة!
فالرّسَائِل ُ الخَاصّة ورَسَائِل ُ الإيْمِيْل لَم تَتَوقّف ، وأقْسِم ُ أنّها تُخَفّف ُ الكَثِيْر مِن الألَم ، وتَحُط ّ مِنْهَا -بَعد الله-طُيُور الفَرح على قَلْبِي ونَفْسِي.