سجلت دخولي كي أرفع هذا الجناح عالياً ,
ولأني أعرف ماتعنيه الرفرفة في اللاشيء .. في الوحدة ..
لدي حاجة ماسة كي أرفع كمي وأترك لسرب ما أن يقول مايشاء للأفق ..
أن يعيل أجنحة وحيدة بأجنحة قطعت السماء خبرة ,
وفاجأت الريح والغيم والشفق بما في ريشها من تجارب شابهت السقوط إلى حد بعيد.. !
لدي حاجة ماسة و حقيقية للقلق , طيورنا يا سعد نسيت عشرة الأرض منذ زمن ...
هجرتك إن هاجرت دائماً , للقمم ..