أغداً ألقاك يا خوف فؤادي من غدٍ
طال شوقي وإحتراقي في إنتظار الموعد
آه كم أخشى غدي هذا وأرجوه إقترابا
كنت أستدنيه لكن هبته لما أهابا
وأهلت فرحة القرب به حين استجابا
هكذا أحتمل العمر نعيماً وعذابا
مهجة حرى وقلب مسه الشوق فذابا
أغداً أغدا ألقاااااااااااااااك