قرأت مرة أيتها القديرة ...
ان هناك كاتباً قالـ:
لن أمضي قي الرمل لأنه لن يحتفظ بأثار أقدامي..
فما بالنا بحرف ينطق ويعيش اكثر من عيش اصحابه
يعيش من خلالنا وفينا
نمنحه الاستمرار ونلونه كيفما شئنا ووقتما شئنا
أسعدني ان نصف باب وجهك فتح في نهايتها فمن المحزن بصدق ان يعيش الفرد بنصف وجه