ما أجمل الأفلام حين تنتهي بقصة حبٍ تتوّجت بزواج
وحين أبدأ أنا بخيالاتي الخاصة
وحنين إليك يزداد ويزداد
وأحس كأني أريد أن أحضن الكون بأسره
ليس إلا لأنك فيه !
أصبحت أمسك بالقلم لأكتب
فأكتب اللاشيء
في غيابك
أصبحت لا أفكار
لا أوزان
لا بحور
ولا حتى ظلال
وكأن العالم أجمع ما عاد ينفعني
وما عادت تلك الأغنيات الرقيقة
والألحان الشجية تقلّني من مطار الغربة
إلى أرض الوئام !
يا وساده ...
إسكتي عني وخلّيني أَغَفّي
علّني ألقاه في حلمي ورفّي
حاملٍ حرفه على جنب الشموع
وْ ما دروا به
آآآخ يا قصه كَذُوبه
تضحك بْأوّل جزء
تتناثر بْجزءٍ أخير
والناس تستنشق عُذوبه
هي عُذوبة جرح فيني
وِلّـ هو عطره وثوبه ؟
ما دريت !