معدل تقييم المستوى: 1188
هو ذاته التمرين الصعب الذي أكرره , أحشو وجهي في الوسادة وأصرخ بعمق الجراح , إذ لا مكان لصوتي على مايبدو .. لكن السؤال المهم الآن : كم حلماً أزعجت اليوم ! كم حلماً قامت قيامته ؟!