النّقِيْضَان كِلاهُمَا بِالُوجُود يالشّيْخَة:
فَمن يَشْعُر ُ أنّه فَائِض ٌ عن الحَاجَة ِ قَدْ رُمِي َ بَعْد الاكْتِفَاء بِغَيْرِه عنْه! ، وقَد كَان َ من قبْل فِي واجِهَة ِ الحُب والاحْتِيَاج !
بِاعْتِقَادِي أنْ أصْحَاب ُ الحَاجَة ِ أو من يُقَال ُ عَنْهم أهْل المَصَالِح هُم المَسْؤولون عَن الشّعُور بِـ أنَك فَائِض ٌ عن الحَاجَة ، فبِقَدْر صَدْمَتِك بِهِم يَكُون هَذا الشّعُور بِالازْديَاد!
كَما أنّ من يَشْعُر بِأنّه فَائِض ٌ عن الحَاجَة على خَطأ أيْضَا ً ، فهُو لَم يَرَى بِبَصَرِه وعَقْلِه ، بَل رَأى بِبَصَرِه وقَلْبِه ، وهنُا المُصِيْبَة!
الشّيْخَة: شِيْخَة
حُضُورك ِ جَمِيْل دَومَا ً