يا هالذي وصفه عجز شعري يطوله
والقلم يرفع يده صوبه ولا يقدر ينوله
والطفوله
ضاعت بْعرضه وطوله
شفتها في نظرته في لحظةٍ مرّت عجوله
وانكمَشْت أحلااااام
وأحلامي خجوله
ما تحوله
بس تجوله
ثم تعوّد لي وأنا وحدي بلاه !
لا متى والدمع ينزل دون ما أستعمله ؟
الليله جتني فكرةٍ بالدمع أبحكيلك غرام
اتصدّق إني من عرفتك
ما عشقتك
بل لزمتك
واسكنتني روعتك
مو روعتك
شيٍ عجزت أحكيه في حرف وْ كلام !