الفيصل بن محمد ..
وبقيت أطياف مشوبة بالحيرة تطل من وراء أصابعك ..
بين كومة الحروف .. سمعنا تمتمة البوح وكأنه على موعد مع الهمس الشفيف ..
وإذا ما اصطفت المعاني في نظام على أحداقنا .. جاء جاء عقدك الماسي يبرق في حواسنا ..
مكثتُ هنا بعض من الوقت تناكفني الدهشة ..
وقبل أن أمضي تركت لك باقة من الترحيب المضئ ..
أهلا بك سيدي