..
مازلت أتكبد عناء لا يعلمه سوى الله ،
إلى متى سيظل لا أعلم ..
الآن يستفزني مرور أختي المتكرر والضوء الأبيض القوي
أحب الظلمة كي أراك شبحا يكثر من المرور ،
مرة أخشاه وأختبيء خلف وسادتي . ومرة ألحقُ به كي أمسك به ليأخذني معه حيث يكون!
أتعبني جرح خشيت اختبائه في جسدي ، أ هذا تكتل الجروح القديمة كي تلتقطه سكاكين وحدائد الأطباء!
إن كان ذلك أريدهم إلتقاطه الآن ،
ولكن؛
إن أصبح الجرح عدوا لدودا لشبحي ولي؟
وإن اختفى من يستل الجروح مني؟
..