اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميسون الرملاوي
وكأن المطر الأسود يتساقط ألماً
فنحضن ماءه حتى ينبت أشواكاً في صدورنا
ويمشطنا على رصيفه بأسنان البكاء
تلو بكاء
وما بين حنين السنين وسنين الحنين
نتمرغ تحت ظلال الصمت/ الشوق
سيدي
كصوت المطر تبعث داخل الروح
نشوة تبلل أرواحنا غماماً معطراً
ربيعاً من سنابل الإعجاب لبوحك 
|
هلا وغلا
............
شاكر مرورك
.................
دمت بخير