معدل تقييم المستوى: 11068
لأنني لازلتٌُ أجهل كيف أكون بكَ كما تُريد اخترت الصمت ... لتعلم كيف ينحاز لك النبض بتلقائية كالفراشة حين تذهب للضوء ....!