جمعت تلك الأصوات القادمة من الخارج للداخل ؛ لتستقر في أوردة الشعر ومدارات الإحساس ..
لأجل ذلك كانت الصور الشعرية بكل أنواعها وتفاصيلها ومحاصيلها في حقل الدلالة ناضجة وضاجة بألوان الطيف ..
فشكراً لك أيها الباسق الوارف وشكراً للشعر الذي يسكنك ..
تقديري .