:
الحبيب : أكرم التلاوي .
وجميع الأحبّة في هذا الموضوع والمواضيع الأخرى ، أشكُركم وأحبكم كحبّي وامتناني لهذا الفضاء الذي علمني
الكثير ولا زال يعلمني أدباً و وفاءً ، ممنون أرواحكم والله .
بالمناسبة كان السؤال الأحير في هذا المقال بهذا الشكل :
[ يرحم والديكم ما تدرون وش صار بتحقيقات كارثة جدة ؟! ] .
لكن الرقابة حوّرتهُ قليلاً ليصبح لطيفاً و مؤدّباً . 