,
آهٍ لو يعود الوقت قليلاً للوراء
لو يعود ترقّب الغدِ الذي كان مُضطرباً آنذاك
كًنت سأذاكرك أكثر, وسأتجاوز دهاء الطُرقات كطالبٍ ثريّ في مدرسةٍ أهلية
اقضي الوقت في كتابةِ اسمك بطرقٍ مُختلفةٍ في الصفحة ماقبل الأخيرة للكتاب
مُكتفياً بعينيك نتيجةً حتمية لمُعادلةٍ طويلة مشوّقة
غير مُكترثٍ بكيفيّة الحل !