أقدر الثقة بالنفس
وأقدر الاعتزاز المتزن
لكن أن يصف أحدنا نفسه بالزلزال !!
فهنا أقف مترددا
الزلزال = زوال
لكل شيء .
أوافق نواف العطا الرأي أن بعض المطبوعات أفلست أو كادت
وأخذت تنحى منحى الإثارة والجدل والعزف على أوتار القبلية
والمناطقية .
أنا لم أقرأ اللقاء
وإنما هذا انطباع فقط عن العنوان
وربما يكون مصوغا من قبل المجلة
ولم يقله فواز بهذ الصيغة .
شكرا أكرم
أمنياتي للشاعر القدير فواز الفهيد دوام التألق .