اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فرج
عَلَى مَرْفأِ الذّكْرَياتْ سَكَبْتُ شُجُوناً ِكَحُزْنِ الثّكالَى وَ صُبْحِ الحَيارَى تَجَلَّى
ضَبَاباً وَ أَخْفَى الجِهَاتْ
الحديث عن الذكريات يثير الشجن
يحفز مكامن الدموع
ومنابع الآهات
لك الله ا ابتسام
لقد أبحرت بالروح بعيدا
وتركت القارب مهجورا
وألغيت الجهات .
مرور متواضع بشاطىء الكريات .
|
محمد :
شكرا لمزن حرفك الهاطلات