تَمضي السنوات ُ ولاأجِد ُ سبَبا ً لِعدم كتَابَة قَصِيْده !!
ولازِلْتُ لاأرى فِيْما كتَبْت ُ شِعْرَا !ً
ولازِلْت ُ -أيضَا ً- أقول أنّ كُل ماكَتَبْتُه واقِعَا ً جُسِّدت فِيْه المرْأة رَمْزَا ً لِما كتَبْت وهِي بَعِيْدَةً عن قَصَائِد الحُب! ولكِنّني أراهَا أجْمَل ُ مايُمْكِن وضْعُه لِما أُريْد إيْصَاله عَبْر النّص!