"
 
 
الإنسان مهدور في هذه البلاد , 
كعدد زائد , كروح لا داعٍ لها , ولا يحتاجه إلا مُحبيه فتباً لهم وللقلوب الذي يثقلها هذا آسفاً , 
 
 
جده تصرخ 
بنت بئر شنيف تترك أثرها 
الفقراء في الحوارى يبحثون عن مأوى تحت ظل سيارة قديمة 
والعائلة المالكة تثبت فشل الصحة بعلاجها في الخارج ,
 
 
والكثير يا عبدالله
تحية لك , ولقلمك ..
 
 
 
 
,