وحدكَ من يبعث طفل القصيدة من مرقده .. فيشاغب أحاسيسي .. وتتحرق أناملي لكتابتك .. فتهطل الحروف .. مطراً .. ينتشي كلي .. وتنهض الطفلة النائمة في دواخلي .. فتتدلل على صفحات البياض ..!
عبدالرحيم ..
وجودكَ في صفحاتي يعني لي الكثير ..
شكراً لكل ماخطّته أناملك ..
ممتنة وأكثر ..
مساؤكَ رضا ..