* عندما حاولت التعكز على ظِل صديق .
ظِله فقط .!
لم أكن أعثر إلا على " نفورهم " من حياتي المعتمة ، حتى أنهم لم يعاملوني كـ : عابر مصير . يأخذون بيده إلى أن يطفو من فوق " هاوية الأزمات " حتى يصل إلى الضفة الأخرى من حيـاة صلبة .
كانوا يرتدون وجوهاً مستعارة ، ويتحدثون بأصواتٍ رمادية ، وكل ما كانوا يعنونه لي أتضح أنني لم أكن أعنيه لهم بتاتاً .!