معدل تقييم المستوى: 17
أحزنتنا يا صهيب بهذا القرار , وقد كنا بك أجمل ! توفيقا و عونا أينما حللت , و لا تغب للأبد وشكرا لك لا تفي و جزيت جنة و نعيما