معدل تقييم المستوى: 745
ضعتُ فيكَ فضيعتني و أضعتُك ، و تقبلت الضياع دهراً فما عدتَ و تماديت في غيك . فلفظتك ! و ها أنا اليوم أحاول استبصار النور و الهدى من دونك ! أنت يا روّض ، جنة حرفٍ و ميلاد فرح ، غصن نورٍ يهب حياه .. كـ ارتواء ، كـ استعادة النبض يا أنا !