لَيْسَ مِنَ اَلسُّوْءِ فِيْ شَيْءٍ أَنْ تَعْتَذِرَ وَتُسَامِحَ وَإِنْ كُنْتَ وَحْدَكَ وَفَعَلْتَهَا وَحْدَكَ وَوَحَّدْتَ مُحِبَّكَ وَحْدَكَ إِنَّمَا حِدَّةُ اَلحَرِّ حِيْنَمَا تَتَكَثَّفُ اَلـ"حَـ آتِ" هَكَذَا وَوَحْدَكَ تَفْهَمُ حُزْنَكَ وَحُزْنِيَ وَكُلُّهُمْ حِيْنَ قُلْتُ حَكْيْ ذَا سَـ يَفْهَمُوْوْنْ!