سرَقتَ قلبي وباتَ البالُ مُنشغلاً...في القربِ أو في النوى يا حُبُّ تشغلُني..~
قلْ ليْ بربِّكَ هلْ للوعدِ منْ أملٍ...إلى متى بزجاجِ الوهْمِ تلصقُني..~
عَدَّتْ عقاربُكَ الأزمانَ في ضَجرٍ...ولمْ يعُدْ للنوى سُمٌّ فيلدغني..~
من ذا الذي رفعَ الأسوارَ عاليةً...بيني وبينَ حبيبٍ كادَ يحضُنني..~
إنْ كانَ وسْواسهُ بالشَّكِّ مُختلطاً...فها أنا ذا ونارُ الصَّبِّ تحرقُني..~