صباح السابع والعشرون من مارس
مفاجاءة جعلتني اطلق ضحكة صاخبة حتى أنني خشيت ان يستيقظ من في المنزل من تلك الضحكة الصاخبة , أمنية كنت أتمناها منذ مدة ولكن نسيتها مع زحمة الأيام , وهاهي تأتيني على طبق من ذهب لتغمر قلبي فرحًا وتجعلني أتنفس السعادة رغمًا عن أي حزن قد يكدر صفوها , شششكرًا ساره ياصاحبة المفاجاءات الدائمة , ويارفيقة صباحاتي الجميلة
صباحكم سكر
