منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - سامي الأنصاري و" قِـفـا نـبـْكـِ!" على دبْلَجَةواقٍعْ!
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-18-2007, 11:16 AM   #16
شهيق ورده
( كاتبة ومترجمه )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة مشاهدة المشاركة


شهيق وردة ..... وين مارحتي رحنا !


صحيح ... إن اللي كان كان


بس يتجدد كل وقت وكل حين .. في الذاكرة...


ومثل شخصية سلفر ....


في جزيرة الكنز ... ها نحن ذا على دروب كنزنا

تذكرت يوم كانت كل وحدة تتخيل سلفر حبيب

رغم إنه قرصان ... بس كان قرصان شهم ونبيل


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نسير معا ً وأمانينا تسير قبلنا ...


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


وخمسة عشر رجلا ً ماتوا من أجل صندوق .


ونحن ضيعنا ثلاثين يوما ً من رمضان ....



جزيرة الكنز ............ ماخلينا


السندباد ............ ماعدّينا


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


وإلا بيتر بان .... وخيال الأطفال اللي يسرح معه


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


ويطير مثل مايطير بيتر وتنا ورنا ,,,,

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ومنهم اللي يتجدد .... دوم وأبدا ً


توم أند جيري ... ياعيني !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مره نتعاطف مع توم ومره جيري ...


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وكلهم مظاليم على صفحات متحركة


ونحن مثل المجانين ..


يوووووووووووووووه ... ده كان زمااااااااااااااااااااااان


شهيق وردة ...


دائما ً للبراءة مكان ٌ في قلوبنا ..


نترجمها كيفما شئنا .!


شهيق وردة رائعة انت ِ..


دمعة في زايد

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


لحظه البراءة فينا فينا..رضينا أو غصب عنَّا..

صعب يلغِ النضج نفحات الشقاوة الي تربينا عليها وبيها ..

تلقينا دووم نفتِّش عن أي فُرصة نطلِّع فيها ما تلقيناه في صبانا من أبجديات وحِيَل بريئه..

سواءمن توم وجيري.. أو من أي دبلجة واقع باسم الخيال...



تذكرين لحْظَه مسلسل " مِيْمِي الصغيرة"

وحيلة الفراشة صديقتها لمن تتكاسل ميمي عن الروحة للمدرسة ..تساعدها الفراشة وبـ لمسة من مسحوق سحري تخلي خدودها حمراء عشان لمن تجي أم ميمي تصدق الفصل وتترك ميمي فغرفتها تسولف مع صديقتها الفراشة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وعازف الناي عبدالرحمن الناصر لمن يعزف ع طرف البحيرة لوحده..وكيف كان فضولنا يدفعنا نعرف قصته ... ومواويل الحزن والأرق في ملامحه !

يوووووه! كانت متابعنا دقيقة لكل حركة وكل تصرف من هالملامح الخيالية ..


لحظه ..شرايج بمسلسل العيايز يا أم علاَّوي ؟ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

شهيق ورده غير متصل   رد مع اقتباس