اقتباس:
ما زلتُ أتابع وأتنقل بين مروجكَ التي تخبئ في جوف ازهارها ضؤ
ولا اعجبُ ان علمتُ بأن ذلك الضؤ هو ضؤ ماسي تنازل عنهُ حبيب النجوم بأكملها.
لقلبكَ أيها السيد حرية النسور التي تتخذ السماء وطن لها
|
الاستاذة نادرة ..
إن كان ثمة ما يستحق الإشارة إليه فهو نورك الذي أضاء أمكنتي
من المعرفات التي أحتفي بحضورها كثيراً يا سيدتي 
شكراً لكِ لطفك الذي غمرني .