اقتباس:
	
	
		| 
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم السيابية
					  [color="black"](الصحوةُ التي داستْ على ضلعي المكسورِ ومضَتْ خائبةً !!)
 
 
 
 
 ما زالتْ عينيّ يتسرّبُ إليهاْ شيءٌ ممّاْ دستهُ ليْ عرّافةُ الحيّ
 وهي تنفثُ منْ زفيرهاْ إلى شعري قائِلةً :
 (إسْرقي دمعهُ من عينيهِ دونَ أنْ يُلاحظَ وأغسلي شعركَ بهِ حتماً سيزولُ الغبنُ منكِ)
 
 | 
	
 مــلفت كـ كثير هنا .. في أبعاد الأدبية