معدل تقييم المستوى: 745
أوه يا ماجد ، كشريان حبٍ نابض هو أنت ! ليست القصص وحدها يا ماجد حتى الشرايين هاه فلو كان الأمر بيدنا لجعلنا نهاية شرايينا في مواضع أُخر ، كأن تنتهي إليهم مثلاً و ينتهون بشرايينهم إلينا ! مرحى بهذا الإبداع ، و عودة محمودة يا عزيزي ..