يآآه ؛ هطلت الدموع مجدداً و بين كل الأحاديث لم أجد مآ يكون أقرب لـ تلك الحادثة
من هكذا نص من ؛ هكذا روعة ؛ و مآزلنا نتفقد قراءتك ؛ إبتعادك أقرب مآيكون إلى
الديجور في سماءات الشعر و أنا أراك هكذا دوماً يابو محمد ..
اليـوم ./ حاسب مـن أخذ منـك مرات
___________ / __ وهـوا ولا قدم لِـ عينك ./ غُصـن توت .!
و مآزلنا ننتظر غصن توت و لن نرآه الآن !
شكراً لـ روائعك ؛ و نحن على أتم الصبـر
لكي ننعم بعودتك ..