وجهُكَ الحَائِط
وَالوَقتُ مسِيرةُ تأبين ..
أسلاكٌ معقدةٌ مِنْ التفاصيلِ
ابتسامتكَ البلهاء مثار جدلِ الأطفال
حلمكَ أنشودةٌ راحلةٌ في فمِ الرعاةِ ،
ورّاق أنتَ بلا مسودة
أحقاً أنتَ الذيْ يجوبُ أزقةَ الحياةِ
بلافتةٍ علىَ ظهرهِ : رجلٌ شاذٌ !
والأصدقاء الذينَ مَا إن أعدوا اجابة عنك .. مَاتوا ..
مروان إبراهيم، و نص قوي، جدا!
لا أملك أمامه سوى أن اقرأه أكثر و أكثر، و في كل مرة؛ تتسع ابتسامتي أكثر