نحن نكبر يانور دون أن نأخذ تذاكر عيشنا في الأرض لنشاهد الحياة بهدوء..
نكبر لأن القدر ترك لنا حُرية العيش لكنهم قيّدوها بسلاسل من نار، وكأنهم
أقسموا على الحياة أن لاتنال من اسمها شيء، وأن تُشرق من حيث يكون الغرب.
هم يجيدون فعل ذلك يانور.. ولاشيء سواه.
اكتبي ماشئتِ ف نحن لم نخرج عن دوائر حياتنا في الواقع وحدث معنا كل هذا.
اخرجي كيفما تُريدين.
: )